يوجد لدينا فريق متكامل يقدم لك طرق مختلفة للعلاج تناسب احتياجاتك، سواء لك كفرد أو لعلاقاتك أو لعائلتك أو لطفلك أو لأحد أبنائك المراهقين.
نحن على علم بأنه ربما تكون مترددا وقلق في بدء الجلسات، بالإضافة إلي الحيرة في كيفية إختيار الخدمات التي قد تحتاجها أو اختيار المعالج اوالطبيب الذي ستعمل معه، لذلك نقدم إستشارة أولية (من خلال الهاتف) بدون مقابل لنبدأ في فهم إحتياجاتك وحتي يتم توجيهك لأفضل خدمة وأفضل معالج أو طبيب للعمل معك و تحقيق أهدافك.
يبحث الناس عن المشورة والعلاج النفسي عندما يشعرون بأنهم لا يستطيعون إيجاد الحلول المناسبة، أو عندما يشعرون بالألم و عدم الراحة أو الحيرة.
فنحن نقدم مساحة آمنة وخاصة حيث يمكنك أن تعبر بها عن نفسك بحرية، إنها تعد فرصة لتفكر في المرحلة التي تمر بها الآن وعن النقطة التي تريد أن تصل إليه في حياتك.
يمكن أن تقوم الجلسات بمساعدتك في إيجاد حلول للمشاكل العاطفية أو الخاصة بعلافاتك مع الآخرين، بالإضافة للموضوعات الخاصة بالصحة النفسية والعقلية.
الجلسات عادة اسبوعيا و وجها لوجه، وغالبا تعتمد علي الحوار، في بعض الأحيان يقوم المعالج بإستخدام أساليب أخري مثل الدراما والتمارين المهدئة
يمكن أن يكون العلاج النفسي لمدة قصيرة محددة، أو لمدة طويلة مفتوحة وهذا يعتمد علي احتياجاتك، والاتفاق مع المعالج
يهتم الطب النفسي بتحليل وعلاج الموضوعات الخاصة بالصحة العقلية النفسية، والمرتبطة بالمزاج والسلوكيات والأفكار
فنحن لدينا فريق متميز من الأطباء النفسيين المتخصصين في الطب النفسي للأشخاص من سن ١٨ ولديهم تخصصات مختلفة حسب احتياجتك
يهتم الطبيب النفسي بتقييم حالة الشخص من خلال أخذ معلومات مفصله عن التاريخ الطبي، والنفسي، والاجتماعي، والعائلي، والثقافي. من خلال هذا التقييم يمكن للطبيب ان يقوم بتشخيص المرض العقلي أو النفسي، والتوصية بالأساليب التي ستساعدك في العلاج
تتضمن التوصيات الأدوية، أوأساليب عملية للتعامل مع تشخيص محدد اوطرق للمعيشة والحفاظ على نمط حياة صحي. سيقوم الطبيب النفسي بالإشراف علي هذه التوصيات ومراجعتها، و في بعض الأحيان يقترح العمل مع معالج نفسي في نفس الوقت.
لدينا فريق متعدد التخصصات لتشخيص وعلاج الأطفال و المراهقين حتي سن ١٨. علما بان هناك مزايا متعددة للتشخيص والعلاج المبكر في هذة المراحل العمرية.
يغطي الطب والعلاج النفسي للأطفال والمراهقين مجموعة واسعة من المشاكل والاضطرابات العاطفية والسلوكية والنفسية. تضم هذه الاضطرابات المزاجية مثل القلق والاكتئاب، وإضطرابات النمو العصبي مثل اضطرابات طيف التوحد، وإضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، والموضوعات الخاصة بالسلوكيات، وإضطرابات الأكل
إن الطبيب النفسي هو الشخص الأساسي في التشخيص والتقييم و متابعة العلاج من خلال الأدوية، ويقدم المعالجين النفسيين دعمهم لبعض الجوانب في عملية التقييم ويلعبون دوراً كبيرا في عملية العلاج من خلال تدخلات علاجية مختلفة.
فان جميع العلاقات تمر بفترات صعبة و خلافات و في بعض الأحيان تتصاعد هذه الاختلافات لتطلب دعم الخارجي
يمكن إستخدم جلسات الاستشارة للتحدث عن العلاقة بشكل عام أو للتعامل مع مشكلة محددة مثل الحميمية أو التواصل أو المواقف المالية.
المعالجين المتخصصين في الاستشارة والعلاج في العلاقات و الذين يعملون مع العائلات، لديهم الخبرة في العوامل المؤثرة على العلاقة بين شخصين أو أكثر، ويبدأون في مساعدة جميع الأفراد في التعبير عن أنفسهم بحرية أكثر حتي يتم سماع الجميع، وحتي يبدأ كل فرد في أخذ قرارات التي تناسبه وتناسب شركائه وعائلاته
إن هدف المعالج هو مساعدة كل فرد في عمل تغييرات مفيدة وأن يفهم ويقدرو يتقبل الشخص/الاشخاص الاخرين
في بعض الأحيان، لكي يتم عمل تقييم كامل للشخص من الضروري أن يراه أكثر من متخصص، وهذه أحد مزايا ونقاط القوة لوجود فريق متعدد التخصصات في العيادة الدولية (ICL)